حرز لطاعة الزوج لزوجته

الابتدعات التي اصبحت معلنه وسرد ودس السم في العسل بشأن مسائل الاعمال الروحانيه التي اصبح الجميع يتحدث عنها وكأنه يعلم ما بأخر قاع البحر الذي ليس له نهايه وسرد الجنس والشهوات والصور العاريه تحت مسمي ان هذا هو الحل المضمون ليس له قواعد وان الجنس لم يكن في يوم من الايام له علاقه بتسخير الجان فكيف اذا كان ليس له علاقه فكيف يدخل في الطرق ان جميع ما يتم من صدور صور جنسيه تصدر للعامه علي هيئه انها تخص الروحانيات ما هي الا سرد لاصطياد النساء لنزع وارضاء الرغبات الجنسيه منهم تحت مسمي رجوع الزوج او رجوع شي معين فكيف اذا كانت الجنس يطلب من النساء فقط لماذا لا يصدر الرجال ايضا في هذه المسأله منذ قديم الازل كان المؤرخين يتعاملون مع نظام سير الكواكب والنجوم ورصد الافلاك بين العالم البشري والعالم الروحاني الذي كان يصدر بابراج روحانيه مشتركه مع ابراج ميلاديه ومقترنه مع طاقات للانسان ومشتركه مع علم الحروف الذي يكون مكون من اسم الشخص ومشترك مع علم الرمال الذي يسكن فيها الانسان التي نسبت الي الارض كل هذه علوم مشتركه ومقترنه في هذه المسائل وبكل بساطه الان اصبحت مفسره في جنس وفي فيديوا عاري ماذا لو كان الذي يروي القصه سفيه فما بالك بالمستمع ، نحذر مررا وتكرارا ان عند اصدار اي شي عن الايهام والخدش الجنسي تحت منظومة علاج او جلب او رد مطلقه وان هذه هي الشروط فهذا شخص لا يكون روحاني .